في هذا المساء...
ماذا أكتب لك ....
تلك هي حكايتي معك...
مرت بي ألايام..
والجروح داخلي تنوح...
وسكنت وسط ألالام....
ولكن في ذات يوم من ذات ألأيام...
رأيت نورا يسطع في كل مكان...
في هذا المكان....
يخرج من وسط الوئام...
ليغمرني حبا وحنان...
ليوصلني الي بر الأماان...
إليك سأرسل كلماتي مع طائر السلام..
عليه يوصل سلامي لأعز إنسان..
هو الذي خفف عن ألالام...
في تلك ألايام....
وجعلني أحب هذا المكان...
كلما رأيته أحس كأنه شمس تسطع في قلبي بسلام..
رفقا بي علك تعرف أنك أنت الوئام..
فكم دعوت لرب ألأكوان..
أن يجمعني بك يا اغلى إنسان...
علك دائما تفهم أنك أنت دائما في القلب ...
وكنت دائما الحنان...